الارتداد

عن الارتداد الرهيب في الوعي والحياة العربيين؟

عن الارتداد الرهيب في الوعي والحياة العربيين؟

في العمق والأصل: إن الأنظمة العربية المختلفة بعجزها عن تغيير السوق الوطنية تغييرا رأسماليا شاملا، عبر الإلغاء الشامل للإقطاع، سواء في ملكية الأرض أم في ملكية النساء أم في الأفكار والنظم السياسية والحقوقية، هيأت الشروط الموضوعية والذاتية لصعود قوى اليمين المتطرف بطرقه الفاشية، لاستلام السلطة في أغلب البلدان العربية؟. في هذا المناخ التحولي الانهياري، اتضح

Top