الحوار؟

لماذا الخوف من الحوار؟

لماذا الخوف من الحوار؟

من المشكلات التي تعاني منها منظومتنا التدبيرية العامة، هناك ضعف الحوار العمومي أو الإنصات إلى المعنيين في المجتمع، وذلك أثناء صنع القرارات وبلورة مضامينها. لقد بات واضحا في السنوات الأخيرة وجود توتر يكاد يكون مستمرا حتى في علاقات الأحزاب فيما بينها، ويغيب التواصل بين عدد من قياداتها، فبالأحرى الحديث عن تحالفات استراتيجية جوهرية أو تنسيق

Top