هذيان

هذيان المرايا

هذيان المرايا

– لا أعرف تلك الأنثى التي تسكنني؟ – ولا أعرفني … أقف على حافة الغياب وأخبرني إن كنت مكاني.. • ماذَا سأفعل؟ أقلِّم أغصان اليباب وأقرأني في دموع القصائد كتلويحة ياسمين على الأعتاب لأدون بحبر اللهفة هواجس مخبأة بجوفي مدنفة بين ضلوع حلمي.. – ماذا لو كنت أنا الغائبة المتعبة مثلا؟ وأنا التي تمشي كالشمس

Top