جثة شاب في العقد الثالث من العمر، تحمل آثار مجموعة من الطعنات في مختلف أنحاء الجسد، مرمية على شاطئ البحر، تحيط بها جموع غفيرة من المواطنين تدقق فيها النظر. بعض الفضوليين بلغت بهم الجرأة، تحت ذريعة التعرف على صاحب الجثة، حد إزالة طرف القماش الذي وضعه بعض المتطوعين فوق وجه القتيل.