يومنا

للتذكير وللفهم

يصر المتحكمون في مسيرات (20 فبراير) والداعمون لهذا الحراك الشوارعي (بمعنى المتجمد في الشارع)، على القول بنجاح الاحتجاجات التي ينظمونها كل نهاية أسبوع، وعلى كونها تستقطب مشاركة جماهيرية مكثفة، والحال أن الجميع اليوم يشاهد التراجع المتوالي للحراك، وانجراره أكثر فأكثر نحو العزلة.

Top