” أصداء

الخطاب الصوفي في ديوان “أصداء مجاورة الموتى”

الخطاب الصوفي في ديوان “أصداء مجاورة الموتى”

يشاكس المغربي اصغيري مصطفى حظوظ الشعر والحياة، في مجاورة رمزية للموتى، يصقل الصلة بالمكان والعناصر والكائنات، ويرتقي بالذات إلى حدود الطوباوية،كأنما ينبّه إلى ثغرات وجودية مغيّبة، ليس تترع بسوى ثقافة صوفية، مخلّقة للمهادنات الكفيلة بتيسير عبور آدمي أقلّ تعثرا وتخفّفا من أضرار وتكاليف الحياة. بهذا المفهوم، يضيف هذا الإسم ويثري تجربته بالانحياز -إبداعيا- لسرب تمجيد

Top