وطننا

كم إسراء في وطننا العربي

كم إسراء في وطننا العربي

خلف الأبواب المغلقة، في البيوت المسكونة بالعتمة وظلامية التفكير القابع في كهوف الجهل، بين خيوط العنكبوت في وطننا العربي ملايين الفتيات تتشابه حكاياتهن مع إسراء غريب، تلك الفتاة الفلسطينية البسيطة التي لم تخرج عن الأعراف والتقاليد إلا في خيال أسرة اعتادت الكبت والتضييق على أفرادها. إسراء كانت تعمل في مجال التجميل “ميكب أرتيست” محترفة، واتسعت

Top