“استقلالية القرار السياسي والانتصار للإصلاح الحازم والبحث عن القواسم المشتركة مدخل إعادة إمساك القوى الديمقراطية بزمام المبادرة في المشهد الوطني”. أنتم مدركون، بحكم تاريخكم الكفاحي من أجل الديمقراطية وموقعكم الاعتباري في المشهد الوطني وتبنيكم لقضايا شعبنا، أنتم مدركون، لا ريب، لصعوبة المرحلة التي تجتازها البلاد منذ أن اختلت التوازنات لصالح مثبطات الإصلاح، ضدا على النفس…