يرى محللون أن انخراط روسيا مع الدول الأفريقية سيساعد موسكو على دعم اقتصادها الحربي وتعزيز نفوذها السياسي والعسكري في مواجهة الغرب. لكن توسّع النشاط الجهادي في منطقة الساحل يخاطر بتقويض مساعي الكرملين في أفريقيا خلال السنوات المقبلة. وقتل متمردو الطوارق من الإطار الإستراتيجي الدائم للدفاع عن شعب أزواد في مالي بين الخامس والعشرين والسابع والعشرين…