بدأت معالم الحياة تعود تدريجا إلى المناطق المنكوبة إثر الهزة الأرضية، التي خلفت آلاف الضحايا والجرحى، والخسائر المادية الجسيمة، وكذلك على مستوى باقي المدن المغربية التي شعر سكانها بالهزة الأرضية وباتوا على إثرها عددا من الليالي خارج بيوتهم، إلا أن الأثر النفسي للفاجعة لا زال يخيم على فئة من المغاربة خاصة منهم الضحايا الناجون بالقرى…