تعرفت إلي عبد الرحمن فهمي أولا كشاعر، تابعت تجربته كعاشقة للزجل وأحببت قصائده، خاصة تلك التي تتغنى بحلالة (القنيطرة)، قبل أن ألتقي به شخصيا. أتذكر أن أول تعليق أرسلته اليه بعد أول قصيدة قرأتها له ” من أجمل ما قرأت عن القنيطرة”. وخلال لقاءاتنا في مختلف المناسبات الثقافية، كانت لنا حوارات طويلة ونقاشات حول الشعر…