لم يتردد هيرفي رونار وهو ذاهب إلى حال سبيله، في تصفية حسابات مع مسئولين داخل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، الجهاز الذي كان يتعامل معها كمجرد خزينة مالية، وليس كأجير يعمل مع إدارة مسؤولية. والكل يعرف أنه ومباشرة بعد العودة من نهائيات كأس العالم روسيا، وبعد أن عجز عن التعاقد مع منتخب جديد، فضل الاستمرار…