نعرف جميعا أن الوزير الحسين عبيابة، وجد نفسه فجأة مسؤولا عن قطاع لا يفقه فيه شيئا، ألا وهو قطاع الرياضة، كما أضافوا له مسؤوليات بالجملة، منها الاتصال والثقافة، والناطق الرسمي، وكان بالإمكان أن يحملوه مهاما أخرى، دون أدنى اعتبار لتعدد المجالات وتشعبها أو ثقل المسؤوليات أو اختلافها، المهم أن هذا الوزير هو ذاك الشخص الشامل…