إذا كان “الأمازيغ على هامش التاريخ”، حسب المؤرخ والباحث الأنثروبولوجي الفرنسي غابرييل كامبس، فإننا نستطيع القول بدون أدنى عقدة بأن النساء الأمازيغيات، لا يزلن على “هامش” هامش التاريخ الكوني، خصوصا تاريخ شمال افريقيا، رغم أنهن لعبن دورًا أساسيًا في الحفاظ على اللغة الأمازيغية، والثقافة، والقيم، والأساطير، والحكايات،…والقصص الشفهية لحضارة وهوية الأمازيغ العريقة في القدم. إن…