على الرغم من مرور عقود طويلة والتغيرات التي طرأت على مدينة وجدة، لا تزال مدرسة سيدي زيان تحتفظ بمكانتها كصرح تعليمي عريق. هذا النص يستعرض تاريخ هذه المؤسسة التي تجاوزت دورها التقليدي في التعليم لتصبح جزءًا لا يتجزأ من الذاكرة الجماعية للمدينة، وشاهدًا على تطورها التعليمي والثقافي. بين أزقة وجدة العتيقة، حيث تتشابك حكايات الماضي…