في مبادرة لحلحلة الأزمة التي تعرفها مدينة فجيج على خلفية تفويت قطاع الماء والذي أدى إلى تأجيج الاحتجاجات وتصادم السلطة مع الساكنة، وما أعقب ذلك من اعتقالات، أقدمت عدد من الهيئات والجمعيات الحقوقية على تقديم مجموعة من المقترحات دعت فيها الجهات المعنية والسلطات الإقليمية والمنتخبين إلى تغليب لغة الحوار على لغة شد الحبل مع الساكنة.…