عددهم لا يقل اليوم عن ثلاثة ملايين ونصف من المغاربة، وسيصيرون خلال سنة 2030 ربع ساكنة البلاد، إنهم المتقاعدون الذين قضوا سنوات عديدة في بناء المؤسسات وإنجاح مشاريعها في القطاعين العام والخاص، قبل أن يجدوا أنفسهم بعد سن 60 بدون مسؤوليات يومية في العمل، حيث يصبح المنزل والمسجد والساحات العامة للأحياء أكثر الأماكن استقطابا للقاءاتهم…