ما الذي يحدد ملامح ما يمكن تسميته بـ «فلسفة فوتوغرافية عربية»، بحيث تكون لها قواعد ورؤية محددة، وكذلك هوية مستقلة تعكس روح المعطيات الثقافية والتاريخية الشرقية العربية؟ وهل نحتاج لإعادة الارتباط بالمنجز الثقافي والفكري العربي والشرقي؛ لكي ننحت هوية فلسفية فوتوغرافية عربية خاصة بنا، لاستحداث تَيار فوتوغرافي أو تيارات فوتوغرافية تتكئ على أسس أصيلة، تَحْمل…