لحياتهم..

أدباء مغاربة وعرب وضعوا حدا لحياتهم..

أدباء مغاربة وعرب وضعوا حدا لحياتهم..

الشاعر فاروق أسميرة  انتحر قبل أن يناقش رسالته الجامعية إن من ينتحر ليس بالضرورة إنسانا يكره الحياة، بل إنه يحبها بشدة، غير أنه لم يجدها كما كان يتمناها. العديد ممن اختاروا أن يضعوا حدا لحياتهم تركوا رسائل ذات معنى بليغ، ومنهم من لم يترك أي رسالة، لكن انتحاره كان في حد ذاته خطابا . بليغا إلى

Top