تعوّدتُ منذ سنوات أن أخلو إلى نفسي فينهاية كل أسبوع فجرا للكتابة الحرة بمايملأ فكري ووجداني أو يصادفني من أحداث، وهي شذرات وتأملات وتعليقات أكتبها على الورق، في أوراق منفصلة أو في دفاتر أبنائي إلى جانب دروسهم. وكانت أغلب هذه النصوص تضيع وتبقى ذكراها في نفسي. اليوم، قررت أن أكتب هذا النص وأحتفظ به لأني…