الأكيد أنه لا يمكن لداعمي مرتزقة بوليساريو، أن يتقبلوا بكل روح رياضية و سياسية خسارتهم. و فشلهم في إخراج مشروع وهم الدولة الذي كلفهم منذ عقود، ولازال يكلفهم المال والتدلل، على حساب شعوبهم المقهورة. والأكيد أنهم يسارعون الزمن الكوروني من أجل سراب قد تبخر و تم الحسم في زيفه. لكن أن يصل الأمر بهؤلاء إلى…