إمتدادا لسلسلتها wellness للعناية بالصحة، أعلنت فوريفر عن إطلاق منتوجها الجديد لعسل النحل “فوريفر بي هوني” بهدف المساعدة على التقليل من استهلاك السكر المصفى، كل ما في هذا المنتوج، اللذيذ والصحي والمغذي، جيد ومفيد بامتياز.
يعتبر عسل النحل، المعروف منذ غابر الأزمان بفوائده المتعددة، مرادفا لطول العمر في العديد من ثقافات الإنسانية. فهذا الغذاء، الغني بالفيتامينات والأملاح المعدنية، يعطي للجسم ما يحتاج إليه من الطاقة، كما يساهم أيضا في تعزيز النظام المناعي. وله كذلك العديد من الفوائد المتنوعة والاستعمالات الصحية والعلاجية، منها التخفيف من آلام الحنجرة وتقوية الذاكرة والتخفيف من الضغط.
إدراكا منها لكل هذه المزايا، أرادت فوريفر أن تقدم منتوجا خالصا وصافيا للغاية. فقد تم جني عسل فوريفر بالأسلوب التقليدي، ولم يخضع لأية معالجة كيماوية أوحرارية حتى لا تتأثر خصائصه. وحرصت العلامة على أن تحافظ لهذا المنتوج، الذي يعتبر مُرَكَّزاً للعناصر المغذية والمضادة للأكسدة، على تركيبته الأصلية عبر استعمال وسائل صديقة للبيئة. “لا شيء يعادل حرصنا الدائم على تقديم الأفضل لزبنائنا. مكونات نؤمن بها، انتقيناها بعناية فائقة، والتي تنجح دائما أمام كل الاختبارات”، يقول السيد أنطوان كاريللو، مدير عمليات فوريفر ليفينج برودكت المغرب.
هكذا يمكن ل”فوريفر بي هوني” أن يعوض السكر الأبيض، الذين يتفوق عليه من حيث المذاق والفوائد الصحية والغذائية. مشكلا بديلا ممتازا، يمكن أن يرفع من نكهة المشروبات الطبيعية والوجبات الخفيفة والوصفات المختلفة. وبفضل ضعف احتوائه على الساكاروز يتميز الرحيق الثمين بسرعة تمثله من طرف الجسم، مع انحفاض أثره على مستوى تركيز السكر في الدم. ومن الميزات التي لا يستهان بها لمنتوج فوريفر بي هوني، أن عناصره المغذية تم امتصاصها بشكل بطيء من قبل الدم، الشيء الذي يؤدي إلى مفعول أكبر وممتدا في الزمن.
يساعد فوريفر بي هوني، الشريك الصحي بامتياز، على مكافحة انخفاض اللياقة والحيوية لدى الكبار والصغار. فهو خال من المضافات ومن آثار المبيدات، ويتميز ببنيته السائلة ونكهته ذات العطر اللطيف. متوفر في السوق في حجم 500 جرام، ويستعمل بسهولة بفضل عنق زجاجته المضادة للهدر.
بذلك، فإن العلامة التي تدعو للحيوية المستمدة من ثراء الطبيعة تكون قد أضافت نغمة حلوة لموائدنا من أجل سعادة كل أفراد الأسرة.