“الموضوع الذي يفرض نفسه بقوة مرة أخرى هو الثقة، فهو يأتي على رأس المواضيع الأولوية التي تستأثر باهتمام كبير سواء من لدن المواطنين أو من قِبل الفاعلين السياسيين والمؤسساتيين، أو كذلك من طرف الإدارة والفاعلين الاقتصاديين، أو أيضا لدى المجتمع المدني”. بهكذا تعبيرٍ صريحٍ ومُباشرٍ شَخَّصَ الأمرَ السيد شكيب بنموسى بصفته رئيسا للجنة الخاصة بالنموذج…