جميل أن ينتفض سنويا ممثلو القطاعات المعنية بالتحسيس والتوعية من أجل السلامة الطرقية للتلاميذ والطلبة وكل الراجلين والسائقين. رواد التربية والتعليم والتجهيز والنقل ومعهم السلطات والأجهزة الأمنية ينظمون أنشطة مختلفة، ويلقون دروسا نظرية أو تطبيقية بهدف التخفيض من حوادث السير. وتفادي سقوط المزيد من ضحايا العبث الطرقي بين (قتلى أو جرحى أو معطوبين). لكن الأجمل…