أين تتموضع الأنا في لعبة التأليف من قبل الذكاء الاصطناعي للأدب؟ هل ينسف تعريف الأدب لصالح معادلات رياضية تدفع الآلة إلى صف الكلمات وإنتاج المعاني والصفات؟ أين يلقى بالآخر في هذه الهاوية؟ هل يكون القارئ المفترض أم الأديب المقتول بسلاح العلم؟ هل يحمل التقدّم العلمي الخير والراحة والسعادة والأمان والرقي للبشرية أم تراه يحمل بذور…