وفاء لروح الأديبة الكبيرة والفنانة التشكيلية الراحلة زهرة زيراوي، وعرفانا بما قدمته للثقافة المغربية من خدمات جليلة وما أسدته انتصارا للفكر الإنساني الحر وصونا لرموز الثقافة والإبداع، باستضافتها ـ رحمها الله ـ لقمم من نظار الفلسفة والفن؛ حيث حلت ببيتها العامر رموز سامقة من المغرب ومختلف أصقاع العالم، ابتغاء الارتواء من ينبوع المعارف والاستئناس بحلاوة…