“أَحْتَكُّ بجُدران الغرفة.. كأن الغربة يا قاتلتي جُرْبٌ في جسدي”(مظفر النواب) أما قبْل المرأة والسفرفي كتابة السفر بصيغة المؤنث، هل نحن مع لحظة من لحظات وعي المرأة بنفسها وبالعالم من حولها؟ هل نحن مع إشراقات تأسيس لكتابة مختلفة، مخالفة للقيم الذكورية، ومهشِّمة لطابو مغامرة الجسد الأنثوي خارج التخوم المرسومة له؟كيف نستخرج الخصوصية ـ إن وجدت…