لم أكن أتصور أن مقالي الافتتاحي للعدد الماضي من هذا الملحق الثقافي سيثير كل تلك الزوبعة في صفحات التواصل الاجتماعي، مع أنني لم أتطرق فيه سوى لمسألة بسيطة جدا، سواء ما تعلق منها بفن القصة القصيرة جدا أو الهايكو. لم يرق لمبدعي ما يسمى بالهايكو المغربي، أن أذكر في مقالي ذاك أن التسمية لا مبرر…