عادة ما نرغم على العيش في محيط تحكمه الأعراف والتقاليد والقوانين المفروضة من طرف أصحاب المصالح الشخصية. علما أننا نعيش في وطن آمن مستقر، تحكمه القوانين والأنظمة. لسنا عبيدا و لا سجناء، ولا أحد يرغمنا على القبول بالتبعية والخضوع إلى درجة الخنوع لقانون الغاب ونزوات الذباب والذئاب البشرية. لكن عادة ما يصعب علينا الالتزام بتطبيق…