![](images/BAYANE2012/2013/mois11/07/sans titre-6.jpg)
فبدون سابق إنذار، قام السيد جودار بإغلاق القاعة في وجه أبناء المنطقة مما حرمهم من ممارسة كرة القدم الرياضة الشعبية المفضلة لديهم . ولو اقتصر الأمر عند هذا الحد لهان الخطب، فقد عمد المسؤول الذي كان السكان يأملون فييه خيبرا، بفتح القاعة، في وقت محدد، لرجال السلطة كالمخازنية والمقدمين ورجال الأمن، وللتابعين له.
سيدي الوزير
إننا لا نطالب سوى بحقنا المشروع. فالقاعة بنيت بضرائب المواطنين ومن المفروض أن يستفيدوا منها بدل اتخاذ الأزقة والشوارع ملاعبا تهدد حياتهم وتقلق راحة السكان. فإلى أين سيتجه شبابنا في غياب تام للملاعب والساحات لممارسة الرياضة . ولماذا يستفيد أشخاص دون غيرهم من القاعة المغطاة؟ وأية مصلحة للسيد جودار من هذا التمييز؟»ّ.