بالناير

تعددت الرؤوس والجسد واحد.. يا هلا بالناير

تعددت الرؤوس والجسد واحد.. يا هلا بالناير

مهما تعددت واختلفت أسماء وهويات الشهور والسنوات في المغرب، بين الهجري والميلادي والأمازيغي، فإنها تبقى شهورا وسنوات ذات حمولات تاريخية أو دينية أو دنيوية. إما بصمت في مراحل مختلفة من تاريخ المغرب والعالم، وغيبت بفعل تخلف روادها، أو فرضتها الحياة المعاصرة.. باعتبار ألا بديل لها حاليا. هي شهور وسنوات لن تغير من واقع ما يعيشه

Top