من مدامة

أسطورة كتامة.. أو حين شرب “الهيبيون” من مدامة حيدر

أسطورة كتامة.. أو حين شرب “الهيبيون” من مدامة حيدر

ألهمت بطيب شذاها العديد من المبدعين والمثقفين، وتغنى بها الشعراء والمطربون، وأوحت للمخرجين بقصص من الواقع والخيال، ورست في مرافئها سفن الفقراء ورجال المال والأعمال، ليس هذا فقط، بل لم ينج من خيوط دخانها حتى سادة القوم من الملوك والأمراء، وأكثر من ذلك “رفعت” مقام عباد وزهاد وغيرت من أحوالهم، بعدما أخذت ألبابهم وفعلت بها

Top