150 مغربيا لا يزالون في سوريا.. والوزارة وضعت خلايا للتواصل بدمشق وحلب وحماهمنذ إقراره من طرف جلالة الملك محمد السادس سنة 2003 كيوم وطني للمهاجر، أصبح يوم 10 غشت من كل عام بالنسبة لمغاربة العالم فرصة للاحتفال بالذات وبالهوية والانتماء
150 مغربيا لا يزالون في سوريا.. والوزارة وضعت خلايا للتواصل بدمشق وحلب وحماهمنذ إقراره من طرف جلالة الملك محمد السادس سنة 2003 كيوم وطني للمهاجر، أصبح يوم 10 غشت من كل عام بالنسبة لمغاربة العالم فرصة للاحتفال بالذات وبالهوية والانتماء