استمتعت بقراءة الإصدار الجديد للكاتبة والباحثة فوزية رفيق الموسوم بـ “سارليكسيا.. البوح الشفيف”، ومن خلال هذه القراءة المتأنية اطلعت على تجربة تربوية جديرة بالتأمل. من خلال ذلك، تداعت عندي الكثير من الملاحظات والخلاصات، أنتقي منها بعضا على غير ترتيب بالأهمية: إن أول خلاصة نتقاسمها ويقدم عليها الكتاب أدلة عملية هي أن المدرسة المغربية ليست عاقرا…