تعري وهما اسمه سيادة القرار التونسي والجزائري

المعارضة أميرة بوراوي تعري وهما اسمه سيادة القرار التونسي والجزائري

المعارضة أميرة بوراوي تعري وهما اسمه سيادة القرار التونسي والجزائري

أثار تدخل السفارة الفرنسية بتونس لحماية المعارضة الجزائرية أميرة بوراوي التي كانت بصدد الترحيل إلى بلدها الأصلي، تساؤلات حول مدى تأثير هذه الخطوة على التقارب المسجل على خط باريس – الجزائر. ولطالما شكل ملف احتضان فرنسا للناشطين المعارضين مصدر توتر في العلاقات الفرنسية – الجزائرية، وبتدخل باريس لصالح بوراوي من المرجّح، وفق متابعين، عودة هذا

Top