سنة 1972 التي رأت فيها «البيان» النور مع الأستاذ والمناضل علي يعته، كانت بمثابة شمعة أنارت درب الوطن، وجاءت الجريدة من جديد لتكمل مسارا طويلا انطلق قبيل الاستقلال مع الحزب الشيوعي ثم حزب التحرر والاشتراكية وبعدها إلى اليوم مع حزب التقدم والاشتراكية. لا أحد ينكر دور «البيان» بطلعتيها الناطقتين بالعربية والفرنسية، في تأطير الجماهير في…