(إلى أخي وتوأم روحي الأديب الدكتور إبراهيم الحجري الذي لن تغيب صورته عن مخلتي وقلبي على مدى السنين والأعوام). إني لم أتمالك نفسي يا صديقي حين اتصل بي الأخ حسن فاتح ليزف لي الخبر الفاجعة، فلم تكف دموعي عن الهطول حتى تبللت خذي. لأني لم أصدق هول ما سمعت ولم أتقبل فاجعة الغياب الأبدي، وأنا…