لطالما احتار العلماء في الإجابة عن سؤال كبير حول تأثر بعض الأشخاص بشدة العدوى المرضية دون غيرهم، ولكنهم يعتقدون الآن أنهم يعرفون جزءا من الإجابة على الأقل. ويقولون إن الأجسام المضادة الذاتية لا تساعد في تفسير تعرضنا للعدوى فقط، ولكن أيضا لحالات مثل التهاب المفاصل الروماتويدي والسكري والشيخوخة وحتى مرض “كوفيد طويل الأمد”. ويبدو “البروتينات التي تهاجمنا…