النظام الجزائري والجبهة الانفصالية التي يرعاها، يستمران يوميا في اقتراف المناورات البليدة ضد المغرب ووحدته الترابية، وعند كل خطوة جديدة يسجل المراقبون حجم الدوخة التي تلف خصوم المغرب، وقد بات هذا السعار المستشري ملازما لعصابة تيندوف والدولة الحاضنة لها. وحتى مرض «كبير» الانفصاليين، حمل لهم ورطة أخرى يتابعها العالم كله اليوم. لقد أدخل المدعو إبراهيم…