بعد 40 سنة على المسيرة الخضراءمنذ أربعين سنة خلت تم تتويج وطنية سكان الجهات الصحراوية وتشبث الشعب المغربي بالقيم التاريخية للأمة ومقدساتها، تحت القيادة السامية للمغفور له الحسن الثاني، وذلك بتحرير جزء من التراب الوطني من ربقة أحد الأشكال الأكثر تخلفا لما عرفة تاريخ الاستعمار بالقارة الإفريقية.