يعرف شارع الأميرمولاي عبد الله بالعاصمة الاقتصادية مجموعة من المظاهر السلبية المستفزة لشعور الساكنة البيضاوية التي لم تألف سلوك وممارسات شاذة بشارع كان إلى يوم قريب من بين الشوارع الراقية التي تجلب السياح.
يعرف شارع الأميرمولاي عبد الله بالعاصمة الاقتصادية مجموعة من المظاهر السلبية المستفزة لشعور الساكنة البيضاوية التي لم تألف سلوك وممارسات شاذة بشارع كان إلى يوم قريب من بين الشوارع الراقية التي تجلب السياح.