“الْقَصِيدَةُ أَجْوَدُ الْأَلْفَاظِ فِي أَجْوَدِ سِيَاقٍ.” (إِلِيزَابِيثْ دْرُو). “إِنَّنَا نَعْجَزُ عَنْ إِدْرَاكِ أَيِّ شَيْءٍ دُونَ مُسَاعَدَةِ الذَّاكِرَةِ” (بْرِغْسُونْ). “أَجْمَلُ الْأَشْيَاءِ هِيَ الَّتِي يُوحِي بِهَا الْجُنُونُ، وَيَكْتُبُهَا الْعَقْلُ” (أَنْدْرِيه جِيْدْ). عَلَى هذِهِ الْأُسُسِ، وَعَلَى قَاعِدَةٍ مِنَ الْأَمَانِ المُمَعْدَنِ، فِي مُحَاوَلَةٍ مِنَّا لِلتَّصَالُحِ مَعَ شَهْوَةِ الدَّفْقِ وَصَهْوَةِ النَّقِيضِ، نَضَعُ هذِهِ الْوَمْضَاتِ الْجَامِحَةَ لِـ”أَطْلَسُ الْغُبَارِ”، وَهُوَ الْعَمَلُ مَا…
- 1
- 2