نقبل

لن نقبل بجيش مليشيات في غزة 

لن نقبل بجيش مليشيات في غزة 

 طويت صفحة الانقسام، ودخلنا مرحلة جديدة ينتظر فيها الكل الفلسطيني واقعا مختلفا، وأن تكون الصفحة تم تمزيقها ولم تطو فحسب، لكن وكما يقول المثل “الشيطان في التفاصيل”. فهل ستكون التفاصيل هذه المرة عائقا أمام الوحدة، أما أنها دونت في ذات الصفحة المطوية وربما الممزقة؟  الواقع الأمني في غزة هل سيكون عقبة أمام انجاز ملف معقد

Top