ولكن

نعم لبقاء الركراكي، ولكن…

نعم لبقاء الركراكي، ولكن…

خلف الإقصاء المر للفريق الوطني المغربي لكرة القدم، صدمة قوية امتدت لمختلف الأوساط، حتى غير الرياضية منها، والتي شعرت بهذه المرارة، إقصاء خلف ردود فعل غاضبة وانتقادات واسعة، عمت كل الأرجاء، بسبب هذا الحضور الصاغر لمنتخب، سبق أن أبهر العالم، قبل سنة ونصف فقط… وصلت درجة الغضب إلى حد المطالبة بإقالة المدرب وليد الركراكي، والطاقم

Top