طغت قضية شينجيانغ الشائكة على السنوات الأربع التي قضتها ميشيل باشليه في منصب مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان. وقبل أقل من أسبوع من انتهاء ولايتها، لاتزال الرئيسة التشيلية السابقة غير متأكدة مما إذا كان بإمكان مكتبها نشر تقرير مرتقب قبل مغادرتها، حول هذه المنطقة الصينية المستهدفة بالقمع على خلفية محاربة الإرهاب. وبالرغم من ورود…