تواصل قيادة التقدم والاشتراكية، دعمها لمرشحي «الكتاب» عبر تجمعات خطابية، ومسيرات تجوب جميع ربوع البلاد.
وهكذا، كانت البداية مع الحسين الوردي، بمدينة، بركان قام خلالها بدعم ميداني لوكيل اللائحة بالمنطقة، حيث حث المواطنين على التصويت لمرشح «الكتاب» وذلك من أجل مواصلة الإصلاح، وهو الأمر الذي دفع بالمواطنين إلى التجاوب مع حملة «الكتاب».
كما حل عضو المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية بمدينة وجدة، لتقديم الدعم لوكيل لائحة «الكتاب»، حيث تزامنت زيارة الوردي مع وصول قافلة اللائحة الوطنية للحزب بالمدينة.
ودعا الوردي، عموم المواطنين بوجدة، إلى التصويت على قائمة التقدم والاشتراكية، والتصويت لصالح «المعقول»، حيث لاقت الدعوة تجاوبا وتفاعلا إيجابيا من قبل المواطنين.
كما حل الوزير التقدمي، بمدينة بوعرفة، حيث ألقا كلمة أمام أنصار «الكتاب» بالمدينة، ودعاهم لدعم مرشح «الكتاب» بالدائرة، واختيار من يمثلهم بمجلس النواب، وذلك عبر اختيار ممثل حزب «المعقول»، كما لمس الوزير تفاعلا إيجابيا من قبل ساكنة جرادة، حيث تجول في دروب المدينة وطلب من سكانها التصويت لصالح حزب «المعقول».
إلى ذلك أيضا، دع شرفات أفيلال، بتاوريرت عموم المواطنات والمواطنين، إلى التصويت لصالح مرشح «الكتاب»، وذلك في تجمع خطابي حضره عبد السلام الصديقي.
وحثت شرفات بمعية عبد السلام الصديقي، ساكنة المنطقة إلى دعم مرشح حزب التقدم والاشتراكية، والتصويت بكثافة يوم 7 أكتوبر، وذلك لقطع الطريق على تجار وسماسرة الانتخابات.
وواصلت شرفات أفيلال دعمها لمرشحي «الكتاب»، حيث حلت بمدينة جرسيف، رفقة عبد السلام الصديقي، وتواصلا مع ساكنة المنطقة، حيث تمت دعوتهم للتصويت لصالح مرشحي حزب التقدم والاشتراكية.
وفي سياق متواصل، حل عبد السلام الصديقي، عضو المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية، بمدينة خنيفرة، لدعم لائحة «الكتاب»، حيث تجزل في شوارع ودروب المدينة، للتواصل مع الساكنة ودعوتهم للتصويت لصالح «الكتاب».
أما محمد أمكين الصبيحي، وبعد زيارة لمدن فاس وتازة والفقية بنصالح، فقد حل خلال اليومين الأخيرين، بمدينة بني ملال لدعم لائحة حزب التقدم والاشتراكية.
قيادة التقدم والاشتراكية تجوب البلاد دعما لـ«الكتاب»
الوسوم