“كأسنان الذئب” أو حسب المأثور القولى نقول: “كأسنان المشط” أي متساوية متماثلة هي قصص هذه المجموعة التى تنز ألما مكينا، تتماثل في التيمات وتختلف في الغايات، رغم أن بشير زندال يُقر في ثنايا حكيه أن ” أسنانه غير مستوردة ” (ص66) أي أن محتوى هذه المجموعة محلي صرف، لأن مجريات هذا الوضع دفعت بالإنسان اليمني…