كالعادة، تأخر انعقاد الدورة بساعة بعد ما كان مقررا أن تنطلق أشغال الدورة على الساعة الحادية عشر صباحا، هذا التأخر أثار حفيظة أحد المستشارين الذي استشاط غضبا من هذا التأخير، بالإضافة إلى نزيف نقط النظام الذي أجل النقاش في جدول الإعمال ساعة من الزمن قبل الإعلان عن افتتاح الدورة.