الخواء لا قاع له!

الخواء لا قاع له!

الخواء لا قاع له!

يعم الجدل، منذ مدة، حول أصحاب فيديوهات وصفحات في منصات التواصل الاجتماعي، وحول حملات التهجم والتراشق المتبادلة فيما بينهم أو مع آخرين، وتحول الانشغال إلى جعل هذا الكلام المتطاير كما لو أنه هو الصحافة فعلا. من المؤكد هناك أصوات جادة وذات مصداقية تحضر في هذه العوالم الرقمية وتستثمر التقدم التكنولوجي لتطوير محتوى لا يخلو من

Top