للمسرح

سالم كويندي الرجل الذي أطفأ ما كان بي من عطش للمسرح

سالم كويندي الرجل الذي أطفأ ما كان بي من عطش للمسرح

كنت حديث عهد بالعمل والعيش في مدينة الدار البيضاء الرائعة، حين تعرفت على الكاتب سالم كويندي. تواعدنا على اللقاء بمقهى في شارع إدريس الحريزي. حضر هو والشاعر عبد الله زريقة. كنت سعيدا بذلك كثيرا. تضمن الحديث مواضيع شتى، كنت من خلالها أكتشف شابين طموحين يرسخان أقدامهما في عالم الكتابة المليء بالمطبات والحواجز والمتاريس. لكن أهم

Top